The 2-Minute Rule for أسباب الفجوة بين الأجيال
The 2-Minute Rule for أسباب الفجوة بين الأجيال
Blog Article
يُنشئ كل جيل لغة عامية جديدة ولكن مع التطور التكنولوجي اتسع مفهوم الفجوات بين الأجيال القديمة والأجيال الحديثة، فعلى سبيل المثال "يعني مصطلح 'مهارات التواصل' الكتابة والتحدث بشكل رسمي للموظف المتقدم بالعمر، بينما قد يعني المصطلح نفسه للموظف العشريني البريد الإلكتروني والمرسال الفوري" فهي تعني في عصرنا هذا محادثات خاصة ومتعددة لدى كل شخص تكون في الهواتف المحمولة والرسائل النصية، فقد طور "مستخدمي الهاتف" شكل اللغة العامية والكتابة بلغة غير مألوفة وهما غالباً ليستا خارج إطار التكنلوجيا الذكية، ويعتمد استخدام الأطفال المتزايد للأجهزة التكنولوجية الشخصية كالهواتف المحمولة للتعريف بأنفسهم وإنشاء بيئة اجتماعية بعيدة عن أسرهم وتغيير طريقة تواصلهم مع ابائهم، فقد شجعت الهواتف المحمولة والمرسال الفوري والبريد الإلكتروني المستخدمين الشباب لإنشاء ابداعاتهم وميولهم ولغتهم الكتابية الخاصة بهم التي أعطتهم فرصة جوهرية غير متوقعة، فقد أصبحوا على تواصل أكثر من ما مضى ولكن ابتعدوا كثيراً عن الاستقلالية، فعلى وجه الخصوص أصبحت الرسائل النصية لهذا الجيل غير مستخدمة".
وعدم تفهم الولدين لاستقلال الشخصية التي يسعى لها ابنائهم ينتج عنه صراع كبير يعرف بالصراع بين الآباء والأبناء.
وبهذا يتضح لنا مدى الاختلاف بين أنواع الأجيال في المجتمعات، ومدى الاستقطابات المتوقع حدوثها بين هذه الأجيال نتيجة لتباين خصائصها والصراعات الموجودة بينها.
يقول رينديل: "بدأ هذا الأمر يلعب دوره في موقع العمل. لم تعد الطرق التقليدية بمخاطبة المدير لأفراد فريق عمله تنفع."
احتجت إلى ضبط مداولاتي الفردية معهم وتقديم أفكار عن كيفية تحسين العمل. كانت استراتيجيتي تعتمد على البحث عن نصائح يمكنني أن أقدمها أسبوعياً."
على الرغم من تحقق العديد من إيجابيات النقلة التكنولوجية الكبيرة في المجتمعات، وتحقق الكثير من التسهيلات الحياتية التي استحدثت من أجلها هذه التكنولوجيا، إلَّا أنها أثرت سلبًا على منظومة القيم الأخلاقية في المجتمعات العربية؛ فقد جلبت أفكارًا وثقافات دخيلة، عصفت بالتكوين المجتمعي والأخلاقي، وأدَّت إلى انتشار التفاهات والانحلال القيمي.
الحقيقة أن كلا الاتجاهين يبرزان خللًا كبيرًا في عملية التنشئة الاجتماعية في المجتمع العربي، فلا ممارسة التسلط والعنف داخل الأسرة صحيح تربويًّا، ولا الانسحاب من عملية التربية الاجتماعية صحيح أيضًا.
"برقيات قصيرة جداً، تجعلك تركز بدقة كبيرة"، حسبما أضاف "رينديل"، الذي لاحظ أيضاً أن عدداً متزايداً من المديرين التنفيذيين ??? يؤسسون مدوّناتهم الخاصة بعملهم اليومي على الإنترنت.
نورهان ناصر: أسباب الفجوة بين الأجيال والاختلافات بينهم.
كذلك يتبع النظام المصري أسلوب الترهيب من الدين، ويحارب التمسُّك بتعاليمه تحت مظلة محاربة الإرهاب، ويضيق الخناق على أي تجمع حول رمز من الرموز أو كيان من الكيانات بحجة أنه تجمع يهدف إلى زعزعة الأمن والسلم وإسقاط الدولة.
يتضمن ذلك الإيمان بأن الأفكار والحلول يمكن أن تكون مقبولة لكلا الطرفين.
يمكن أن يلجأ الأبناء إلى أشخاص أكثر تفهماً لهم حتى وإن كانوا من خارج العائلة وهذا قد يعرضهم للمخاطر.
استخدم "لارس" برنامجاً تطبيقياً في شركته البلجيكية لتأسيس المشاريع، تحت اسم "بريس-ماستر".
لا تعامل الآخرين بالطريقة التي تريدها ، عامل الآخرين بالطريقة التي يريدون أن يعاملوا بها ، إدراك أن نهج “مقاس واحد يناسب الجميع” لا يعمل مع قوة عاملة متعددة الأجيال ، قد يفضل بعض العمال الأصغر سنًا أن يكافأوا بمكافأة فورية ، بينما قد يرغب البعض الآخر في جدول عمل أكثر مرونة.